5 Easy Facts About el secreto Described

5 Easy Facts About el secreto Described

Blog Article

- أي حجر مرمي في الشارع, لو دعيت له هيشفي ابنك اللي بيحتضر من مرض نادر.

إسلاميًا: يقول سبحانه و تعالى " إذا قضى أمرًا فإنما يقول له كن فيكون "

ولا أظن أن مروج قانون الجذب سيكتفي بهذا القدر من الجدال, وغالباً ما سيقوم بصياغة حجته التالية هكذا:

Por otro lado, si nos enfocamos en pensamientos negativos y en lo que no queremos, estaremos atrayendo más de eso a nuestra realidad.

وأخيرا لماذا يصدق الناس الخرافات بهذه الطريقة؟؟ لقد بدأ المحتوى كفيلم سينمائي, ثم بيع كشريط, ثم ككتاب, وفي كل المراحل باع ملايين النسخ!!.

وهناك وجه أخر لهذه المغالطة, جلبها لنا من الغرب شيوخ التنمية البشرية, وأخص بالذكر منهم "مصطفى حسني", الذي أحل الله محل الذبذبات الكونية في قانون الجذب, وروّج لها, ويمكننا الرد عليها بنفس الحجة الأولى, لماذا هناك من يموتون من الجوع كل يوم؟!

El Secreto enfatiza la importancia de visualizar nuestros deseos y utilizar afirmaciones positivas para alinear nuestra energía con aquello que click here deseamos manifestar en nuestra vida.

The regulation of attraction is a law of character. It truly is as neutral and impersonal as being the regulation of gravity is. It is precise, and it's specific.

ثم تقتبس, من زملاؤها في مجال -ولا مؤاخذة- التنمية البشرية والجدير بالذكر أن أحدهم وهو متخصص في علم "ما وراء الطبيعة" يدّعي أن قانون الجذب هو قانون حقيقي مثل قانون الجاذبية.

وما كان منها إلا أن ذكرت بعدها أن العلم يقر بأن عقلنا يرسل ويستقبل ذبذبات كونية عالية التردد تماماً كمحطة البث التليفزيوني, وعندما تفكر بإيجابية يرسل عقلك ذبذبات إيجابية, يستقبلها الكون ويرد عليك بمثلها بذبذبات إيجابية ويحقق لك ما تريد!!

Just A fast edit: I forgot to say the absolute worst part of The key. It is really your fault that undesirable items transpire to you. That is suitable, your damaging feelings carry negativity into your life and lead to Awful things to occur.

إسلاميًا : نحن نطلب البركة من الله في كل أمور حياتنا بذكر اسمه عند كل شيء

الحقيقة أنّني توقفت كثيرًا و أنا أقرأ .. فبعض الكلمات و العبارات كأنّها نُقلت نصًا من الإسلام !

ألم يقل عزّ وجل في الحديث القدسي " انا عند ظنّ عبدي بي فـ ليظنّ بي ما شاء"